ماراثون بغداد: أكثر من 2000 متسابق عراقي ودولي يبعثون الامل للعراقيين

فعالية ماروثونية بمشاركة محلية ودولية لاكثر من الفي متسابق.. اقامها الاتحاد العراقي لالعاب القوى في بغداد، الغرض منها بعث رسالة للعالم تتبين من خلالها الوحدة وتوافر الامان في البلاد.

عبد الحسين عبطان: وزير الشباب والرياضة :هو يدل على الانسجام الكبير بين مؤسساتنا الرياضية اولمبيادتنه باتحاداتنه وانتم كاعلام رياضي متميز ايضا وزارة الشباب والرياضه وايضا هو دليل على استقرار الوضع الامني والامن العالي موجود في بغداد ولولا هذا الامن لما تمكنا من اقامة مثل هكذا نشاط وبحضور عدد من رياضي الدول العربية هذا دليل على الاستقرار .
سيف الكبار: متسابق من المغرب : الصراحة تفاجئنه بتظاهرة انه كل شيء تمام والحمدالله بخير ووجه دعوة للعالم كلو يجي يشوف بغداد مافيها ولا حرب ولا شيء والحمدالله اصبحت أئمن بلد في العالم وكل شيء تمام فيها .

عبدالله : متسابق من السودان : والله بغداد حلوة ماشاء الله وهو بلدي الثاني بالنسبة اليه وان شاء الله كمان لو كان في مسابقة في العراق هن ان شاء الله راح نكون حاضرين .

زهراء : متسابقة : احنه شاركنه بالمارثون احنه جامعة بغداد وكلش عجبنه وشاركنه حتى نوحد العراقيين وشفنه كل دول مشاركة بهذا المارثون وما شفنه اي خلاف وكلشي حلو ..

الارادة والعزيمة والاصرار التي تمتلكها شريحة ذوي الاعاقة في العراق .. رسائل اخرى اطلقها هؤلاء الذين لم تمنعهم ظروفهم الخاصة من المشاركة في هذا الكرنفال.

حيدر مهدي : لاعب مارثون على كراسي المتحركة : احنه ذووي الاحتياجات الخاصة جينه نوصل صوتنه للعالم والعالم العرابي والاجنبي واحنه ذووي الاحتياجات الخاصة ما توكفنة اي شي اي ظروف العراق والحمدالله راح نحقق الامزيد والازيد في المارثونات بالعراق ..

اياد شمال : لاعب مارثون على كراسي المتحركة : احنه ان شاء الله شاركنه بهذا المهرجان لنثبت وجود الجمعية ونثبت وجود المعاقين وكذلك دعم للحشد الشعبي والقوات الامنية وان شاء الله احنه مصرين على هذا الشيء حتى نتقدم شي بسيط للمعوق العراقي ..

ويعد هذا المارثون الاول من نوعه في البلاد، والذي طالب من خلاله المشاركون اقامة هكذا مارثونات كونها ذات فائدة في تبادل الثقافة بين الشعوب.