في هذه الحلقة التي تحمل اعترافات لمسؤولية منفذيها في استهداف الابرياء لغرض ارضاء اسيادهم في افتعال فتنة طائفية بالتمركز الارهابي على مناطق معينة في العاصمة بغداد بالتحديد مدينة الصدر وفي اماكن تواجد الناس بكثافة لاسقاط اكثر عدد من القتلى ليكون حاصل تحصيل الانفجارات هي زهق الارواح البريئة واللقاء اللوم على جهات اخرى القصد منها التفرقة المناطقية والبشرية من خلال ايادي الغدر المتمرسين بالقتل والتهجير ومنهم الارهابي ماجد من مواليد 1985 قادما بشرة من محافظة ديالى بعد عملياته الارهابية
في هذه الحلقة التي تحمل اعترافات لمسؤولية منفذيها في استهداف الابرياء لغرض ارضاء اسيادهم في افتعال فتنة طائفية بالتمركز الارهابي على مناطق معينة في العاصمة بغداد بالتحديد مدينة الصدر وفي اماكن تواجد الناس بكثافة لاسقاط اكثر عدد من القتلى ليكون حاصل تحصيل الانفجارات هي زهق الارواح البريئة واللقاء اللوم على جهات اخرى القصد منها التفرقة المناطقية والبشرية من خلال ايادي الغدر المتمرسين بالقتل والتهجير ومنهم الارهابي ماجد من مواليد 1985 قادما بشرة من محافظة ديالى بعد عملياته الارهابية فيها واضعا السيارات المفخخة بالتحديد في قطاع 14 بمدينة الصدر والثانية في معارض الحبيبية باستلام السيارات المفخخة القادمة من احدى المحافظات وصولا للعاصمة بغداد فهنا يعمل على تحديد المكان وطريقة التفجير ...
بعد دخول المجاميع الارهابية الى المناطق التي اصبحت تحت سيطرتهم وانضمام البعض من الشباب اليهم سواء في القتال مع القوات الامنية والاخرين الذين استخدمهم الارهاب كحلقة وصل للانتقال الى المناطق الامنة وتنفيذ العمليات الارهابية فيها في استلام وتسليم الاسلحة والسيارات المفخخة فكان الارهابي مجيد من سكنة الانبار مسؤوليته الارهابية ايصال السيارات المفخخة الى العاصمة بغداد على اساس ان اصحابها من المهجرين مما يدعم فكرهم الارهابي في استغلال هذه التسمية الانسانية فتكون للطرفين الابرياء في المناطق وسمعة المهجرين التي حولوها الى اداة تساعدهم على تنفيذ مشاريعهم الاجرامية في نشر الحقد والكراهية ضد ابناء البلد بسياسة الابادة الجماعية في وضع السيارات المفخخة والطريق الاخر نقل الحبوب المخدرة لغرض تعاطيها بين الشباب لقتلهم وهم احياء من مبداء الانتقام الارهابي ....
الطرق الارهابية التي كانت تستخدم للمجاميع الارهابية اصبحت مكشوفة لرجال المديرية العامة للاستخبارات ومكافحة الارهاب فتغير المسار الاجرامي في استغلال اصحاب النفوس الضعيفة كوسيلة لنقل السيارات المفخخة مقابل اجور مادية قيمتة 2 دولار فكان المتهمين محمد من مواليد 1994 والاخر صباح من مواليد 1974 ناقلين للقنابل الموقوتة التي تستهدف الابرياء بعد عمل وثائق مزورة للسيارات تثبت بان عائديدها باسمائهم فكان النتيجة هي التفجير للسيارة الاولى في مدينة الصدر والثانية في معارض الحبيبية والثالثة التي كانت مهيئة لاستداف مكان اخر ....