عين في عام 1958 كمفتش في وزارة التربية.
تم أصدار حكم الاعدام بحقه بسبب أحد القصائد التي كتبها ولكن هذا الحكم خفف إلى السجن مدى الحياة.
تم نقله الى سجن نقرة السلمان ومن ثم الى سجن الحلة الذي استطاع الهرب منه.
عاد إلى سلك التعليم بعد صدور قرار عفوٍ عام عن كل المعارضين في عام 1969.
اشتهر بقصائده الثورية القوية وبالقسوة اللاذعة على الديكتاتوريين العرب.
اعتقل مرة اخرى خلال موجة اعتقالات جديدة واطلق سراحه بعد فترة.
غادر الى بيروت ومن ثم الى دمشق وبدأ في التنقل بين عواصم العالم العربية والاوروبية.
من أشهر قصائده: القدس عروس عروبتنا، مرينا بيكم حمد، حن وانه حن، وليل البنفسج.