عقبات عديدة تواجه سير عجلة التعليم في البلاد، حيث يعاني القطاع التربوي من نقص في المدارس والكوادر التدريسية ايضا.
وهذا ما دفع بجهات حكومية لوضع خطط لمعالجة الواقع التعليمي في البلاد، تمثلت بانشاء قرابة المئة والخمسين مدرسة في بغداد قسم منها بات جاهزا لاستقبال الطلبة واخرى لا تزال قيد الانشاء.
هذه الخطوة قد تسهم بتخصيص درجات وظيفية للمحاضرين المجانين الذين مر وقت طويل وهم يسهمون في العملية التربوية، من دون اي مقابل، حيث افصحت جهات حكومية بان هذه المدارس التي انشأت في الوقت الاخير ستكون مخصصة لمن امضوا وقتا طويلا في التدريس المجاني.