الأمم المتحدة تطالب بالإفراج عن نائبة ليبية مختطفة

وعرفت سرقيوة بانتقادها لخليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا "الجيش الوطني الليبي" وهجومه على طرابلس.

وقالت البعثة الأممية: "تشدد البعثة على أنه لن يكون هناك تسامح مع إخماد أصوات النساء في مواقع صنع القرار وتؤكد من جديد التزامها القوي بدعم الدور الهام الذي تلعبه المرأة الليبية في صنع السلام وبناء السلام ومشاركتها الكاملة وانخراطها في الحياة السياسية وصنع القرار".

وكان المجلس الرئاسي في حكومة الوفاق الوطني طالب "البعثة الأممية والمنظمات الدولية بالتدخل السريع للإفراج عن سرقيوة.

كما طالب بالكشف عن مكان سرقيوة وحمل مسؤولي الأمن في بنغازي المسؤولية عن اختطافها لكن مديرية الأمن في بنغازي، نفت وجود سرقيوة في أي من مراكزها.