في إطار مناقشتها المواضيع الإجتماعية الحساسة في العراق تطرح الإعلامية رفيف الحافظ ضمن برنامجها "الهوا الك" قضيةً أصبحت شائعة في الآونة الأخيرة وهي "المظاهر الخداعة" للشباب العراقي.
مظاهر الشباب الخداعة التي توقع بالفتيات أصبحت وسيلة سهلة لاصطيادهنّ وبالمقابل باتت الفتيات تبحثن عن المظهر دون المعدن.
فهل السبب هو وضع الفتيات الإجتماعي النفسي أم هنالك تأثيراتٍ أخرى؟ ولماذا تبيع بعض الفتيات نفسها مقابل هدية بسيطة وهي لا تدري عواقب هذا التصرف؟