Alsumaria Tv

بالفيديو: قضية سقوط الموصل تتصدر الصحف العراقية

سياسة

2015-06-18 | 09:26 2015-06-18T09:26:26+00:00
Alsumaria Tv https://www.alsumaria.tv/authors
facebook
Twitter
Whatsapp
telegram
السومرية - أخبار العراق
Messenger
telegram

بالفيديو: قضية سقوط الموصل تتصدر الصحف العراقية

انتقدت صحف العراق اليوم بشكل واسع عمل اللجان التحقيقية في قضية سقوط الموصل، وهيمنت على عناوين الجرائد التوقعات في انهيار انظمة الخليج بعد الاتفاق النووي مع ايران، فضلا عن متابعة لاجتماع قادة الجيوش العربية في قطر.

انتقدت صحف العراق اليوم بشكل واسع عمل اللجان التحقيقية في قضية سقوط الموصل، وهيمنت على عناوين الجرائد التوقعات في انهيار انظمة الخليج بعد الاتفاق النووي مع ايران، فضلا عن متابعة لاجتماع قادة الجيوش العربية في قطر.

الصباح الجديد

نبدأ جولتنا من الصباح الجديد التي تتطرق إلى مشكلة الكهرباء خصوصا مع حلول رمضان، ويكتب في هذا الشأن صادق الأزرقي ان "مناطق كثيرة تعاني الآن من لعبة الكر والفر التي تمارسها مؤسسات الكهرباء". ويواصل بالقول: "حتى الساعتين اللتين وعدت بهما وزارة الكهرباء مقابل ساعتي قطع، تتعرض للانقطاع ايضا، حيث يصل اقل من نصف ساعة من التيار مقابل ربع ساعة جديدة من الانقطاع".
ويستغرب الكاتب من تصريحات وزارة الكهرباء الأسبوع الماضي، حين أعلنت فيها "أنها ستجهز الكهرباء لنحو اثنتي عشرة ساعة من الطاقة الى المواطنين في رمضان".


المدى

تعود صحيفة المدى إلى اللجنة التحقيقية في سقوط الموصل، وتتهم في مقال ينشره هاشم العقابي "اللجنة النيابية التحقيقية بأنها تضحك على الناس".
العقابي يرى أن "الاسئلة التي وجهتها اللجنة الى المالكي والنجيفي وبارزاني ولم يُجب اي منهم عليها، هي الحسبة الاشد نصبا علينا من قبل اللجنة". ويضيف أن "سقوط الموصل جاء بفعل عسكري صرف حين انتصرت عصابة على جيش عرمرم في الموصل". ويذهب الكاتب إلى أن "سبب الجمع بين هؤلاء الثلاثة المالكي والنجيفي وبارزاني، هو أن المتهم الرئيسي والأول شيعي، فالمحاصصة تفرض ان تشرك معه الكتل متهما سنيا وآخر كرديا".


الزمان

الاسئلة التي وجهتها اللجنة التحقيقية إلى رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، تصفها صحيفة الزمان بالسطحية. الزمان تفرد حيزا عن سقوط الموصل وتقول إن" من تسلقوا سلم الديمقراطية ليؤسسوا دكتاتورية جديدة هم الذين حاولوا إقصاء المكونات العراقية تحت يافطة الأغلبية البرلمانية.
رأي الزمان هذا كتبه كفاح محمود ويقول إن "كردستان التي تقاتل داعش وتقدم العديد من شهدائها من البيشمركة، هي التي تسأل عن اسباب سقوط الموصل وعلى الآخرين الإجابة".


صحيفة العالم

صحيفة العالم تهتم بمرور الذكرى السنوية الأولى على مجزرة سبايكر، وتنتقد "اللجنة البرلمانية التي تشكلت للتحقيق في القضية ولم تقدم أي نتيجة". محمد علاء يكتب المقال ويرى أن "قضية سبايكر بقيت تراوح في مكانها حالها حال بقية القضايا المُعطلة مثل سقوط الموصل بيد داعش، وفقدان مليارات الدولارات من ميزانية الدولة، ومئات القضايا التي لم نجد أياً منها قد حُسم". ويعتقد الكاتب أن "السكوت عن هذه الجرائم المشينة يعطي لقوى الظلام الدافع الاكبر في ارتكاب جرائم أكثر"، بحسب العالم.


المستشار

صحيفة المستشار تنتقد ايضا ضعف اللجان، الانتقاد يكتبه حميد الموسوي متسائلا "ما اخبار لجنة التحقيق في ملايين الاطنان من الزيوت الفاسدة المركونة في ميناء ام قصر؟! ما الذي توصلت له لجان التحقيق في حرائق وزارة العمل، والمصرف المركزي، ووزارة النفط، والشورجة، وجميلة، والضمان، والسجون؟"
ويواصل الموسوي تساؤلاته: "ما اخبار لجان التحقيق في فرار سجناء بادوش والمطار والبصرة وصلاح الدين والرصافة وابو غريب؟ ولجان التحقيق في عملية اختفاء اربعين مليار دولار من خزينة اعمار العراق؟ ولجان التحقيق في عقود الاسلحة فاقدة الصلاحية؟".


طريق الشعب

وتتوقف طريق الشعب عند مرور عام على سقوط الموصل، وتتناول "موقف الشيوعيين من نكسة الموصل" الذي هو عنوان يتصدر مقال الكاتب جبار موسى الذي يجد أن تشخيص الحزب الشيوعي العراقي كان يشير إلى أن "الخلل الرئيس يقع في العملية السياسية برمتها، لأنها بُنيت على اساس نظام المحاصصة الطائفية سيئ الصيت". ويدعو موسى على صفحات الجريدة الرسمية للحزب الشيوعي العراقي، إلى "تفعيل الاقتصاد والتنمية الصناعية والاجتماعية، إلى جانب رفع كفاءة القوات المسلحة واعادة هيكلتها، كحل رئيسي للقضاء على داعش".


الدستور

"مشروع أميركا الجديد في المنطقة هو دعم جماعات وأحزاب التكفير لإنشاء دويلات دينية تكفيرية"، هذا ما تستهل به صحيفة الدستور تحليلها الذي يكتبه علي جابر. ويقول فيه إن "أميركا احتضنت هذه الجماعات لإنها تُحققُ لها مشروعها الجديد وهو تقسيم دول المنطقة تحقيقاً لرغبة الحركة الصهيونية". ويرى الكاتب أن "السعودية من ضمن الدول المشمولة بمشروع التقسيم، وبوادر هذا الهدف، بدأت بالظهور من خلال العدوان على اليمن، وإذا عُقد الاتفاق النووي مع إيران فستصدر شهادة الوفاة لحكومات الوراثة في الخليج".


الشرق الاوسط

إلى الصحف العربية واهتماماتها بالشأن العراقي، حيث تجدُ صحيفةُ الشرق الاوسط شَبهاً بين المناطق التي يسيطر عليها داعش في العراق، وبين المشهد في فيتنام. هذا التشابه يرصده ريتشارد كوهين في مقالٍ غير متفائل بالتعزيزات العسكرية الأميركية التي سترسلها واشنطن إلى العراق. ويورد الكاتب أن "المستشارين العسكريين الاربعة وخمسين الذين سيرسلهم البيت الأبيض إلى العراق عددهم ضئيل للغاية ولن يبثوا في الجيش العراقي الرغبة اللازمة للاستمرار في القتال والامتناع عن الفرار أمام العدو". ويواصل، ان "هذا العدد الضئيل لن يتمكن من إقناع العراقيين بأنهم ينتمون إلى جيش وطني، وليس الى مجموعة تمثل طائفة دينية أو قبيلة".


الحياة

صحيفة الحياة تفرد حيزا للمشهد في العراق وتقول إن "الاحتلال الداعشي للمحافظات السنية شكل ورقة الضمان للهيمنة الإيرانية". يكتب الرأي عبد الوهاب بدرخان ويضيف أن "سقوط المدن السنية بيد داعش زاد من احتمالات تفعيل خيار الأقاليم أو حتى الفصل والتقسيم". ويخلص بدرخان إلى أن "المفارقة تكمن في أن الإعداد لتحرير هذه المناطق، عزز الاتجاه التقسيمي بدلاً من أن يحبطه". ويتصور الكاتب أن لدى "الحكومة العراقية والإيرانيين تساؤلات عن جدوى مثل هذا التحرير ما لم يُفضِ إلى اختيارٍ واضحٍ من جانب السنّة، فإمّا الخضوع لحكم إيران أو لحكم داعش".


صحيفة كيهان الايرانية

الصحف الايرانية سلطت الضوء على "الاجتماع الأخير لقادة جيوش دول التحالف في الحرب على داعش، الذي انعقد في قطر قبل أيام"، واتهمت جنرالات العرب بأنهم لا يعلمون بالخطوات التالية للتحالف الذي هم أعضاء فيه". وتنقل صحيفة كيهان عن مسؤول لبناني مطلع على الاجتماع العسكري في قطر، القول أن "المسؤولين الاميركيين أبلغوا الحاضرين بأن العراق هو الأول في اولويات محاربة داعش". وتستدرك الصحيفة بأن "الحاضرين اقروا بأن إقفال ملف داعش في العراق بشكل كامل قد يتطلب وقتاً طويلاً جداً، وأما شرط النجاح الأساسي لهذا الملف، فهو القدرة على فك عقدة سنّة العراق".


صحيفة الوفاق الايرانية

صحيفة الوفاق الايرانية تتهم واشنطن بالتخطيط لاعادة وجودها العسكري في العراق، الكاتب سعيد الشهابي اعطى عنوانا مباشرا لهذا الراي، وكتب "أميركا تخطط للعودة العسكرية إلى العراق".
ويستدل الشهابي على صحة افتراضه بأن "ثوابت الاستراتيجية الاميركية في الشرق الاوسط هي امن الكيان الاسرائيلي والالتزام بتفوقه العسكري على الدول العربية". وتستبعد الصحيفة أن يطرأ تغيير في هذه الاستراتيجية حتى لو تم توقيع الاتفاق النووي بين القوى الغربية وايران، وحتى لو حدث بعض التصالح بين طهران وواشنطن".
>>  تابع قناة السومرية على  منصة x
+A
-A
facebook
Twitter
Whatsapp
telegram
Messenger
telegram
Alsumaria Tv
أحدث الحلقات
كان يا مكان
Play
إنارتك لطريق الناس سببًا في أن يُضيء الله حياتك - كان يا ما كان م٣ - الحلقة ٧ | الموسم 3
08:00 | 2025-07-17
Play
إنارتك لطريق الناس سببًا في أن يُضيء الله حياتك - كان يا ما كان م٣ - الحلقة ٧ | الموسم 3
08:00 | 2025-07-17
ناس وناس
Play
كربلاء سوق باب طويريج - الحلقة ٧٣ | الموسم 8
05:00 | 2025-07-17
Play
كربلاء سوق باب طويريج - الحلقة ٧٣ | الموسم 8
05:00 | 2025-07-17
مايك السومرية
Play
حامد المالكي، سيناريست عراقي - الحلقة ١٤ | season 1
15:00 | 2025-07-16
Play
حامد المالكي، سيناريست عراقي - الحلقة ١٤ | season 1
15:00 | 2025-07-16
من الأخير
Play
خور عبد الله مرة أخرى.. وقانون الحــ.شد بنصاب شيعي - حلقة ٣٣ | الموسم 2
14:00 | 2025-07-16
Play
خور عبد الله مرة أخرى.. وقانون الحــ.شد بنصاب شيعي - حلقة ٣٣ | الموسم 2
14:00 | 2025-07-16
نشرة أخبار السومرية
Play
نشرة ١٦ تموز ٢٠٢٥ | 2025
12:45 | 2025-07-16
Play
نشرة ١٦ تموز ٢٠٢٥ | 2025
12:45 | 2025-07-16
العراق في دقيقة
Play
16-07-2025 | 2025
12:30 | 2025-07-16
Play
16-07-2025 | 2025
12:30 | 2025-07-16
Live Talk
Play
هل تتحكم السوشيال ميديا في صحتنا؟ - الحلقة ٧٤ | 2025
10:30 | 2025-07-16
Play
هل تتحكم السوشيال ميديا في صحتنا؟ - الحلقة ٧٤ | 2025
10:30 | 2025-07-16
استديو Noon
Play
ديجافو 16-7-2025 | 2025
07:00 | 2025-07-16
Play
ديجافو 16-7-2025 | 2025
07:00 | 2025-07-16
طل الصباح
Play
أبراج - أغنيتك وين ؟ 16-7-2025 | 2025
00:30 | 2025-07-16
Play
أبراج - أغنيتك وين ؟ 16-7-2025 | 2025
00:30 | 2025-07-16
52 دقيقة
Play
شح المياه… موت صامت في الحقول - حلقة ١١ | الموسم 7
16:00 | 2025-07-15
Play
شح المياه… موت صامت في الحقول - حلقة ١١ | الموسم 7
16:00 | 2025-07-15
الأكثر مشاهدة
اخترنا لك
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
إشترك
حمل تطبيق السومرية
المصدر الأول لأخبار العراق
Alsumaria mobile app on Android Alsumaria mobile app on Android
Alsumaria mobile app on IOS Alsumaria mobile app on IOS
Alsumaria mobile app on huawei Alsumaria mobile app on huawei
إشترك بخدمة التلغرام
تحديثات مباشرة ويومية