وقالت على صفحتها في "فيسبوك": "أشعر بتحسن كبير. تلقيت تقريرا إيجابيا من طبيبي ومن خدمات الصحة العامة في أوتاوا".

وشددت على ضرورة أن يتبع الجميع "البروتوكولات الصحية وأن يبقوا في المنزل".

وتم اكتشاف إصابة صوفي بفيروس كورونا بعد عودتها من لندن يوم 12 مارس، ما دفع زوجها الذي لم تظهر عليه أي أعراض بالإصابة إلى البقاء معزولا والعمل عن بعد في مقر رئاسة الوزراء على بعد بضعة كيلومترات من مكتبه الرسمي.

ولوقف تفشي كورونا في كندا، أعلن رئيس الوزراء في 17 مارس، إغلاق حدود بلاده في وجه المسافرين غير الكنديين باستثناء الأمريكيين.

وتم تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا في كندا في 15 يناير الماضي، وتجاوز عدد المصابين بحسب آخر البيانات 5 آلاف شخص، وتوفي 60 شخصا.