وبحسب مسؤولين امريكيين، أن الهجمة التي قامت بها ادارة
ترامب تضمنت استخدام قاذفات بي 2 الأمريكية.
اليكم التفاصيل:
القمبلة الخارقة للتحصينات:
هي قنبلة GBU-57 المعروفة باسم MOP – Massive Ordnance Penetrator، وهي القنبلة الأكبر والأقوى في العالم من حيث القدرة على اختراق التحصينات الأرضية والخرسانية. صُممت خصيصًا لتدمير الأهداف العميقة مثل المنشآت النووية المدفونة والمخابئ المحصنة تحت الأرض.
الوزن الكلي: 13.6 طن تقريبًا
رأس متفجر يزن أكثر من 2.4 طن من مادة شديدة الانفجار (PBXN-114)
الأبعاد:
الطول: 6.2 متر.
القطر: 80 سنتيمتر تقريبًا.
التصميم طويل ومخروطي لتقليل المقاومة وزيادة الاختراق.
القدرة الاختراقية:
تستطيع اختراق 60 مترًا من الخرسانة المسلحة.
أكثر من 40 مترًا من الصخور الصلبة.
يمكن أن تصل إلى أعماق تصل إلى 100 متر حسب زاوية الاصطدام.
المنصة الحاملة:
تُطلق من قاذفات:
B-2 Spirit (الشبح)
B-52 Stratofortress
ولا يمكن إطلاقها من المقاتلات التقليدية بسبب حجمها الهائل.
نظام التوجيه:
مزوّدة بنظام GPS مدمج لتحديد المواقع بدقة عالية
قدرتها التوجيهية تبلغ هامش خطأ لا يزيد عن 5 أمتار فقط.
تضبط توقيت الانفجار وفق العمق المستهدف تلقائيًا.
الهدف العملياتي:
صممت لتدمير:
مفاعلات نووية تحت الأرض (مثل فوردو في إيران).
مخابئ القيادة والسيطرة.
مواقع تخزين الصواريخ الباليستية المدفونة.
الأنظمة المحصنة للعدو في عمق الجبال.
السعر والتكلفة:
لا يوجد سعر دقيق معلن رسميًا، لكن يُقدّر تكلفة القنبلة الواحدة بين 10 و15 مليون دولار تقريبًا.
تكلفة الطلعة الجوية لحملها تتجاوز 150,000 دولار للساعة عند استخدام B-2.
التهديد الاستراتيجي:
أكبر تهديد معروف لمنشآت
إيران النووية المدفونة مثل فوردو.
أداة ردع لا تقل عن السلاح النووي في الأثر المدمر.
مُصممة للضربة الأولى ضد الأهداف المحمية في بداية الحرب.
أبرز ميزاتها:
تتجاوز قدرات أي قنبلة خارقة تقليدية أخرى.
مستوى اختراق غير مسبوق يُفشل أي بنية تحتية مهما كانت سماكتها.
رسالة مباشرة إلى الدول التي تعتمد على التحصين تحت الأرض.
الشركات المصنعة:
صُنعت من قبل شركة Boeing بالشراكة مع
مختبر Sandia الوطني الأمريكي.