وذكرت صحيفة "ديلي ستار" الإنجليزية، أن رونالدو استعان بخدمات فريق من الحراس الشخصيين في مانشستر الذين تم تكليفهم بحمايته وعائلته على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.

وقال مصدر للصحيفة الإنجليزية :"تم تحذير كريستيانو من أنه منذ مغادرته مانشستر في عام 2009، أصبحت المنطقة نقطة جذب مطلقة للعصابات الإجرامية، والآن سينظر إليه على أنه الهدف الأول لهم".

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه العصابات لا تعرف الرحمة وتزداد عنفا، وينهبون المنازل ويرعبون عائلات اللاعبين، ويستهدفون الممتلكات عندما يعلمون أن اللاعبين لن يكونوا هناك، وغالبا ما يراقبون المنزل لأسابيع قبل اقتحامه.

ولايملك اللاعب البالغ 36 عاما حاليا عقارا في الشمال الغربي من مدينة مانشستر، حيث باع قصرا قيمته 3.25 مليون جنيه إسترليني في عام 2019، لذلك فهو يقيم حاليا في عقار مؤجر، بعد انتقاله من يوفنتوس بقيمة 21.4 مليون جنيه إسترليني الشهر الماضي.

وعلى الرغم من أنه من المتوقع أن يشتري نجم ريال مدريد السابق منزلا جديدا في منطقة ويلمسلو وألدرلي إيدج وبريستبيري، والتي تضم العديد من أصحاب الملايين والمشاهير، بما في ذلك لاعبي كرة القدم من مانشستر يونايتد وليفربول ومانشستر سيتي.