لم تكن الطفلة رفيف حيدر الاولى ولا الاخيرة التي توفيت نتيجة الاهمال في القطاع الطبي، بعد ابتلاعها جبة جوز كبيرة.
وقد أعلن وزير الصحة العراقية، علاء الدين علوان، أن لا علاقة للوزارة بهذا الموضوع، مشيرا الى ان بإمكان والد الطفلة رفع دعوى قضائية تجاه الطبيب.
ومن جهتهم، اغلق الاطباء في الديوانية عياداتهم بسلاسل غليظة، متهمين وزارة الصحة بالتقصير وبعدم تأمين المعدات الطبية اللازمة للمستشفيات.
ويبقى السؤال الثابت: كم من العراقيين سيموتون مثلما ماتت رفيف حيدر لينتهي المطاف بذويهم برفع قضية على الطبيب الخفر؟
يمكن مشاهدة التفاصيل، في الفيديوغراف المرفق أعلاه.