• ينزع النعلان الداخليّان من الحذاء، مع التنظيف بخليط مؤلف من الماء الدافئ ومنظف الملابس، اللذين يخلطان في وعاء صغير. تستخدم اسفنجة (أو قطعة قماش قديمة) في التنظيف، لغرض التخلص من الروائح والأوساخ والبقع. عند الفراغ من غسل النعلين بالخليط، هما يشطفان بالماء الدافئ، مع وضعهما بالقرب من النافذة، حتى يجفّا.
إذا بقيت رائحة النعلين كريهة بعد غسلهما، يجب وضعهما في كيس بلاستيكي، مع إضافة القليل من صودا الخبز، وتركهما طوال الليل.
إذا لم تفلح طريقة صودا الخبز، فلازمت الرائحة غير المرغوب النعلين، فيجب نقعهما من ساعتين إلى ثلاث منها في خليط مؤلف من الخلّ والماء. بعدها، هما يغسلان بالماء والصابون، للتخلص من رائحة الخل.
• تستخدم الغسالة، إذا كان الحذاء قابلًا للغسل فيها، مثل: أحذية الركض والرياضة والقماش، مع ضبطها على الحرارة الساخنة، واستخدام منظف قوي. بعد غسل الحذاء، هو يجفف في الهواء، بدلًا من استخدام مجفف الغسالة.
• ينزع سيور الحذاء، قبل وضعه في الغسالة. علمًا أن الغسالة لا تناسب الحذاء المصنوع من الجلد المدبوغ أو الجلد العادي أو البلاستيك أو أية مادة رقيقة أخرى.
• يغسل الحذاء، يدويًّا، إن كان مصنوعًا من خامة أكثر رقة، وينسحب الأمر على الحذاء الرياضي.
• يصنع خليط من الماء الساخن ومنظف الملابس السائل، فتستخدم قطعة ملابس قديمة (أو فرشاة ناعمة) في تنظيف الحذاء بالخليط، بلطف.
لمجرد الفراغ من غسل الحذاء بالخليط، يجب أخذ قطعة قماش نظيفة، ومسح الحذاء بالماء الدافئ لإزالة أي بقايا من الصابون.
• تغسل الأحذية الجلد، يدويًّا، وبلطف، باستخدام قطعة قماش قديمة، وخليط الماء والصابون.
• تنظف الأحذية المصنوعة من الجلد المدبوغ، يدويًّا، وبحذر، عن طريق استخدام قطعة قماش (أو فرشاة ذات شعيرات ناعمة)، فتحريكها حركات منتظمة باتجاه الأسفل.
• ينقع الحذاء الرياضي في الكحول للتخلّص من الرائحة والبكتيريا، وإذا كان الحذاء مصنوعًا من القماش فيجب نقعه في حوض الغسيل أو في وعاء كبير مليء بالكحول. أمّا إذا كان الحذاء، مصنوعًا من مواد أكثر رقة، فيغسل بلطف باستخدام قطعة قماش مبلّلة بالكحول.
• يساعد الخليط المؤلف من الماء والمبيض في تعقيم الحذاء من الداخل.
• يستخدم البخاخ المضاد للبكتيريا في تعقيم الحذاء من الداخل، وفي هذا الإطار يرشّ داخل كل زوج من الحذاء، الذي يترك حتى يجف بصورة تامّة.
إشارة إلى أن المواد المعقِّمة للأحذية مفضّلة مقارنة بالبخاخات المعطِّرة، كما أن فرص التخلص من الرائحة الكريهة تكون أكبر، مع استخدام الأولى.
• من الضروري تجفيف الحذاء، بعد غسله.
• يلجأ البعض إلى شراء زوجين من البطائن الجديدة للحذاء، وذلك للوقاية من تكوّن الرائحة الكريهة فيه، بيد أن بعض بطائن الأحذية تكون معطرة ممّا يتسبب باختلاط رطوبتها برائحة الأحذية الكريهة.
• تقضي أشعّة الشمس الحارّة على العفن والبكتريا الناشئة، أو يستخدم البعض مجفّف الشعر الكهربائي في تجفيف الحذاء، بعد غسله، لقتل البكتيريا.
• يستخدم كثيرون المواد الماصة للرطوبة من الحذاء، مثل: خميرة الخبز، إذ يملأ زوجان من الجوارب القطن بالخميرة، فيوضع الجورب داخل فردة كل حذاء.
• يضع البعض ورق الجرائد داخل الحذاء، كي يمتص رطوبة الأحذية.
• تمزج ملعقة كبيرة من الخل الأبيض مع خمس ملاعق كبيرة من الماء في وعاء صغير، ثم تغمس اسفنجة في محلول الخل والماء، مع الضغط برفق لإزالة السائل الزائد. يمسح نعل كل زوج من الحذاء، مع إيداعه في مكان جيد التهوية حتى يجفّ.
• تنظف الاسفنجة عبر شطفها بماء جار، ثم غمسها في في محلول الخل والماء.