يشهد هذا الاسبوع وجود مثلث فلكي بين القمر في الجدي والشمس في الثور فتتحسن ظروف مواليد الابراج الترابية الثور العذراء والجدي على كافة المستويات، وتتحمس هذه المواليد الى ادخال تغيير على حياتها الروتينية تتحلحل المسائل العالقة وتتجرأ على القيام بخطوة حاسمة لغربلة الامور التي لم تعد تخدم مصالحها. اليكم التفاصيل في ما يلي بحسب عالمة الفلك جاكلين عقيقي.
كما يسجل هذا الاسبوع مربعا فلكيا بين القمر في الدلو والشمس في الثور فتتحسن الاجواء تدريجيا لدى الابراج الهوائية الجوزاء الميزان والدلو وترتفع المعنويات وتتميز هذه المواليد بفعالية تامة ونشاط مميز وتنطلق لاستعادة موقعها وتعبر عن آرائها بحرية وجرأة.
كذلك تسيطر على بداية الاسبوع اجواء نارية ترابية هوائية ومائية ما يعني ان كل الابراج لديها تقريبا يومان من الحظ. السبت القمر في القوس الاحد والاثنين القمر في برج الجدي الترابي ويشكل مثلثا فلكيا ترابيا مع الشمس من برج الثور ما يجعل مواليد الابراج الترابية الثور العذراء والجدي تنعم بحظوظ رائعة. اذ يقدم لهم الفلك فرصة مناسبة لتحقيق انجاز وتكون الاتصالات واللقاءات والزيارات مهمة جدا.
الثلاثاء والاربعاء القمر في الدلو الهوائي يشكل مربعا فلكيا مع الشمس من الثور ما يعني فترة دسمة وغنية فيها الكثير من الحظ والسفر والمشاريع الجديدة لكل من مواليد الجوزاء الميزان والدلو. ينتقل بعدها القمر الى برج الحوت المائي يومي الخميس والجمعة فتستعيد مواليد الابراج المائية السرطان العقرب والحوت حماستها فتشارك في ورشة عمل او مفاوضات او ابحاث مهمة.
حركة الكواكب
اما تنقلات الكواكب فتكون على الشكل التالي: لا يزال زحل والمشتري يتقدمان في الدلو، ما يعني فترة استثنائية تحمل مواليد الابراج الهوائية الى منعطف جديد في حياتهم المهنية والشخصية والعائلية...
الشمس الزهرة واورانوس في الثور، ويحملوا معهم الفرص والمكافآت لمواليد الابراج الترابية فتكون فترة مليئة بالآمال الكثيرة والاجواء العاطفية والرومنسية وتغييرا في العمل او الانتقال الى منزل جديد، او ربما قد تحقق حلمك وتتزوج.
ان كوكب الزهرة في الثور يتحدث عن امكانية حصول كل شيء تحلم به مواليد الثور العذراء والجدي..
كما يسجل هذا الاسبوع انتقال كوكب عطارد الى برج الجوزاء اعتبارا من تاريخ 5، ويعتبر كوكب عطارد كوكب التواصل والاتصالات وهو الكوكب الاقرب الى الارض وهو مسؤول عن التنقلات والاستفار والملفات القانونية والادارية.
