بالفيديو الحكومة تشدد اجراءتها الامنية بعد حادثة الرضوانية

ملف يبدو انه الاثقل في جعبة الحكومة ، القصف العشوائي والسلاح المنفلت ...الذي تتجه فوهته بين الفينة والاخرى نحو المنطقة الخضراء او مطار بغداد ، لاستهداف المقار الاميركية وفقا لمراقبين ، وغالبا ما تنحرف تلك الصواريخ عن اهدافها لتقتل عشرات الابرياء من العوائل ..اخرها مشهد الرضوانية الدامي .

وبالتالي فأن ملف الهجمات التي تطال البعثات الدبلوماسية والأرتال العسكرية التابعة للقوات الأجنبية ، سيضع الحكومة امام محك خطير ، خاصة وان هيئة الحشد الشعبي قد ردت على التهم التي وجهت اليها بهذا الخصوص واعلنت براءتها من تلك الجماعات .