شدد عدد من البرلمانيين على ضرورة استثمار زيارة البابا الى البلاد، من اجل استكمال الرسالة الاساسية التي جاءت بها، والمتمثلة بدعم العراق والاعتراف العالمي بمحوريته، فضلا عن احتضانه للتنوع الديني والاثني.

ليست تاريخية فقط، بل زيارة استثنائية للحبر الاعظم قداسة البابا فرنسيس، حملت بين ثناياها رسائل سلام متعددة الاتجاهات رسائل للداخل والخارج سيما من خلال لقاء البابا بالمرجع الديني الاعلى سماحة السيد علي السيستاني وكذلك الحج الى اور، وما تخلله من صلاة جامعة للاديان.

هذه العناية الخاصة من البابا، يجب بحسب برلمانيين، ان تستثمر من قبل الحكومة بما يحقق اهدافها السامية كي تكون بذلك نقطة انطلاق لمرحلة جديدة، يكون فيها التنوع ثروة، وليس مصدرا للخلافات.