تفاقمت في الاونة الاخيرة ظاهرة الاعتصامات التي لم يستمع اليها اي مسؤول في الدولة، وان استمع للمعتصمين فهي مجرد وسيلة لإسكات صوتهم المُطالب بابسط حقوقهم، حتى وصل الحال الى نصب مخيمات في الساحات العامة والتقاطعات والشوارع، ليعتصموا على امل اعادة حقوقهم التي وصفوها بالمسلوبة. ومن بين هؤلاء المعتصمين خريجو العلوم السياسية.
وانطلاقا من هنا، أكد خريجو العلوم السياسية ان اغلب الوعود التي قدمت لهم لم تكن بالمستوى المطلوب، ناهيك عن الزيارات المتكررة من قبل المسؤولين، لكن من دون جدوى.
يمكن مشاهدة التقرير الكامل في الفيديو المرفق أعلاه.
