هي آخر فرصة لحقن الدماء في النجف، طرحها شيوخ عشائر عقب هجوم لمجاميع من المتظاهرين على مرقد السيد محمد باقر الحكيم وحديثهم عن معتقلين منهم داخل المرقد يحاول شيوخ العشائر تبين الحقيقة وسط ضبابية المشهد.
ورغم دعمهم لمطالب المتظاهرين في ما يخص الإصلاح، الا انهم يؤكدون عدم قدرتهم التواصل مع المهاجمين للمرقد في ما يرى متظاهرون أن معركة المرقد هي لحرف مسار التظاهرات.
ورغم انتشار قوة امنية حول ساحة ثورة العشرين حيث مرقد الحكيم إلا أنها وقبيل حرق القنصلية المجاورة للساحه أيضا لم تتدخل حتى الآن في المواجهات الدائره رغم سقوط ضحايا.
تشاهدون التقرير الكامل في الفيديو المرفق أعلاه.