ليبدأ سيناريو تبادل الاتهامات بين الداعمين والرافضين للحكومة الجديدة ، وبعد تلك التغريدة اخذ برلمانيون بتوجيه اصابع الاتهام بالشبهات الى فريق المكلف محمد علاوي مؤكدين اجماع القوى السياسية على عدم منحه الثقه بعد تغريدته تلك.
ويؤكد اخرون ان اتهامات رئيس الوزراء المكلف محمد علاوي بالابتزاز والمساومة من قبل برلمانيين انما هي سابقة خطيرة واذا كانت فعلا قد حصلت فله الحق ان يفصح عن تلك القوى والاسماء امام القانون، حتى لا تخضع حكومته للضعف والابتزاز منذ بدايتها.
وتؤكد كتل برلمانية أن علاوي لديه تسجيلات خاصة بلقاءات جميع القوى السياسية وحتى المبتزين منهم ، وهي خطوة سيفصح عنها في حال افشال عملية تمرير حكومته من تلك القوى.