ووفق نتائج هذا الاستطلاع، سيصوت 57% من المشاركين لصالح بايدن، إذا أجريت الانتخابات الرئاسية الأمريكية الآن، فيما سيصوت 41% من العينة التي شملها الاستطلاع لصالح الرئيس الحالي ترامب.

وسُجل في هذا الاستطلاع، فارق 16 نقطة مئوية لصالح المرشح الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية، في حين أن حوالي 2% من المشاركين قالوا إنهم لن يساندوا الاثنين.

وكان أجري استطلاع سابق في منتصف أغسطس، وحينها تقدم بايدن على منافسه ترامب بفارق 8 نقاط مئوية.

وتشير معظم الاستطلاعات المشابهة إلى تقدم المرشح الديمقراطي للرئاسة.

كما تدل تقديرات مختلفة على أن بايدن يتقدم على ترامب بفارق يتراوح بين 2 إلى 16 نقطة مئوية.

وشمل استطلاع الرأي الأخير 1205 أشخاص بالغين في الولايات المتحدة، وجرى في الفترة ما بين 1-4 أكتوبر، وتُحدد درجة الخطأ فيه بـ 3.6 نقطة مئوية.