2022 سنة التقدم لمواليد برج الحمل... التفاصيل مع جاكلين عقيقي!

تكون2022 سنة التعويض عن التراجع وسنة استعادة الموقع وتعزيز الركائز. تكون الأفلاك إلى جانبك ولا سيما بين 11 أيار مايو وأواخر تشرين الأول أكتوبر، حيث ينتقل كوكب المشتري إلى برجك، فتكون على موعد مع فرص كبيرة تستغلها لتتقدم نحو الأفضل وتحقق رغباتك بفضل جهودك ومثابرتك. كذلك يدعمك المريخ حين يمر بأبراج صديقة لك، ولا سيما في كانون الثاني / يناير وآذار / مارس وحزيران / يونيو وأيلول / سبتمبر وكانون الأول / ديسمبر. إذ إن المريخ يراوح مكانه بين 21 آب / أغسطس وآخر السنة في برج ملائم لك هو الجوزاء. يساند الحظ تحركاتك وتطال التأثيرت جميع مواليد برجك. ترتاح في آذار / مارس، وتتفرغ لحل بعض المشكلات في العمل في نيسان / أبريل، وتنجح في ذلك، وتضع النقاط على الحروف.

 

تبحث عن دعم مالي لمشروع لتثبت من خلاله قدرتك ‏وكفاءاتك. فأورانوس في منزل المال يحمل المفاجآت على هذا الصعيد، فتحصل على مبتغاك، وتقدّم مشروعاً إبداعياً يثني عليه كل معارفك.

 

تجنب المواجهة الصعبة ولا تلحّ على خوض الامتحانات المستحيلة. صحيح أن العام يعد بأرباح جراء توظيفات مالية أو تقدّم مهني، لكن المغامرة المتسرعة تضيّع عليك فرصة الازدهار. لا تترك الفوضى تعمّ شؤونك المالية، سدّد المستحقات في مواعيدها. إياك أن تصدّق بعض الإشاعات. تتعلم كثيراً في مجال التسويق والتخطيط، وتتملكك الحماسة والاندفاع لتعوّض عن تأخير وتراجع وإحباط.

 

للمزيد عن توقعات الحمل 2022 أنقر هنا 

 

 

 لا شك في أنك تواجه خيارات كثيرة تتعلق بعلاقاتك العاطفية، لكن أشهر آذار / مارس وأيار / مايو وتموز / يوليو وآب / أغسطس وأيلول / سبتمبر تكون حاسمة في حياتك، وتأتيك بالفرح الذي افتقدته مدة طويلة.

 

تحمل هذه السنة تأثيرات رومانسية كبيرة، وتشير إلى علاقة تنشأ في المجال المهني ابتداء من شهر أيار / مايو، حيث يدخل فينوس برجك بالإضافة إلى المشتري، بينما كوكب المريخ يراوح مكانه ابتداء من آب / أغسطس في الجوزاء، فيوحي لك بأفكار جميلة، وتعيش الحب الأول إذا كنت مراهقاً.

 

للمزيد أنقر هنا 

 

 

نظّم نفسك وانتبه لصحتك ولا ترهق أعصابك في العمل، بل قاوم السلبية في كل شيء، وتصرّف بإيجابية.

 

يدعوك الفلك إلى الانتباه للقلب والشرايين، لذا راجع طبيبك لتطمئن. عدّل في طريقة غذائك واستشر الاختصاصيين، وكن متيقظاً واعمتد أسلوباً وقائياً استدراكاً لأي أمراض أو عوارض صحية... لا تعرّض نفسك للأخطار!

 

للمزيد أنقر هنا