البخاري يقول في صحيحه أن سورتي الفلق والناس ليستا جزء من القرآن الكريم. — Prof. Jamal Sanad Al-Suwaidi (@suwaidi_jamal) August 21, 2022
البخاري يقول في صحيحه أن سورتي الفلق والناس ليستا جزء من القرآن الكريم.
هذا كلام غير صحيح فالبخاري لم يقل ذلك انما روى ما نقل عن ابن مسعود من قوله واجتهاده انهما ليستا من كتاب الله وليس حديثا عن النبي ولا قولاً للبخاري وكم من صحابي اجتهد اجتهادا خاطئا فماذا كان فلماذا كل هذا التهويل بل هذا يدل على نزاهة المحدثين وصدقهم بنقل اجتهاد الصحابة — أحمد بن قاسم الغامدي (@DAhmadq84) August 21, 2022
هذا كلام غير صحيح فالبخاري لم يقل ذلك انما روى ما نقل عن ابن مسعود من قوله واجتهاده انهما ليستا من كتاب الله وليس حديثا عن النبي ولا قولاً للبخاري وكم من صحابي اجتهد اجتهادا خاطئا فماذا كان فلماذا كل هذا التهويل بل هذا يدل على نزاهة المحدثين وصدقهم بنقل اجتهاد الصحابة
انتابني تساؤل يا دكتور أحمد بعد اذنك - ما الحكمة او الفائدة المرجوة والمُتوقع حدوثها اثر نقل اجتهاد خاطيء بتصريح مثل هذا يُفيد بأن المعوذتين ليستا من كتاب الله؟ علمًا بأنهم قد سبق و تبينوا بعد ذلك بأنه اجتهاد خاطيء كما تفضلت، فلماذا ما يزالوا يحتفظون بما هو خاطيء داخل هذه الصحاح؟ — فصلَ الخِطاب 🎻🕯✍🏻🎶 (@Fa9lal56ab) August 26, 2022
انتابني تساؤل يا دكتور أحمد بعد اذنك - ما الحكمة او الفائدة المرجوة والمُتوقع حدوثها اثر نقل اجتهاد خاطيء بتصريح مثل هذا يُفيد بأن المعوذتين ليستا من كتاب الله؟ علمًا بأنهم قد سبق و تبينوا بعد ذلك بأنه اجتهاد خاطيء كما تفضلت، فلماذا ما يزالوا يحتفظون بما هو خاطيء داخل هذه الصحاح؟