هو هذا الشامي منو وشنو وشوكت صار مطرب حتى يجي يغني في بغداد !!!! بغداد العظيمة، معقولة مغنيين الملاهي صاروا فانيين ويحيون حفلات في العراق ؟ وشنو هالمراهقين اللي حاضرين الحفلة له اللي نشوفه اليوم ما عاد مجرد تصرّف عابر، مطرب؟ كيف يُسمح لفتاة عمرها12 سنة تعيش مشاعر ما تفهمها أصلاً؟ pic.twitter.com/LDZxi8xUPz — أحـمـد أكرم الـتمـيمـي (@Ah_ak10) November 21, 2025
هو هذا الشامي منو وشنو وشوكت صار مطرب حتى يجي يغني في بغداد !!!! بغداد العظيمة، معقولة مغنيين الملاهي صاروا فانيين ويحيون حفلات في العراق ؟ وشنو هالمراهقين اللي حاضرين الحفلة له اللي نشوفه اليوم ما عاد مجرد تصرّف عابر، مطرب؟ كيف يُسمح لفتاة عمرها12 سنة تعيش مشاعر ما تفهمها أصلاً؟ pic.twitter.com/LDZxi8xUPz
#العراق#معاً_لمحاربة_البيدوفيليا الحفلة التي ظهر بها مجموعة فتيات صغار بأحمر شفاه للمطرب ( الشامي). المشجعين ذويهم ومن يدفعهم بإتجاه المطرب و يقوم بتصويرهم عوائلهم، الأسرة أساس بناء أخلاقيات الأطفال أو أو خرابهم،أما الأحزاب المتنفذة مالياً فهم حواضن ،لتهيئتهم عواهر المستقبل. pic.twitter.com/7tebRLJPik — Zainab Alkaabi (@Zainab__Alkaabi) November 23, 2025
#العراق#معاً_لمحاربة_البيدوفيليا الحفلة التي ظهر بها مجموعة فتيات صغار بأحمر شفاه للمطرب ( الشامي). المشجعين ذويهم ومن يدفعهم بإتجاه المطرب و يقوم بتصويرهم عوائلهم، الأسرة أساس بناء أخلاقيات الأطفال أو أو خرابهم،أما الأحزاب المتنفذة مالياً فهم حواضن ،لتهيئتهم عواهر المستقبل. pic.twitter.com/7tebRLJPik