ازمة وقود في واسط

كالافعى التي التفت بين شوارع مدينة الكوت لايمكن مشاهدة نهايتها بدت طوابير السيارات وهي تنتظر دورها لتعبئة الوقود لكن اصحابها بدوا غير متأكدين من أن الانتظار سيشفع لهم بالحصول عليه. مواطن هاي الناس...

كالافعى التي التفت بين شوارع مدينة الكوت لايمكن مشاهدة نهايتها بدت طوابير السيارات وهي تنتظر دورها لتعبئة الوقود لكن اصحابها بدوا غير متأكدين من أن الانتظار سيشفع لهم بالحصول عليه. مواطن هاي الناس كلهه صايمة ولازمة سره هي محافظة واسط مصار بيهه انفراج بالبنزين نهائيا دائما مزدحمة مواطن صارلي تقريبا ساعة ونص لازم سرة وبعد ساعتين لو يلحكني السره لو ميلحكني واحتمال يوصلني ويكولون بعد ماكو بنزين مشهد طابور السيارات هذا وان بدا دليلا واضحا على وجود ازمة وقود لم يعن شيئا لمسؤولي هيئة توزيع المنتجات النفطية فهم ينفون وجود الازمة اصلا . قيس عواد / مسؤول المتابعة في هيئة توزيع المنتجات النفطية فرع واسط ماكو ازمة احنة حصتنه 750 ودنستلم من الشركة 750 ودنوزعهه وعادي المواطنين جاي ياخذون من المحطات اما تكول ازمة فهي ازمة سكنية في باب المحطة ناس كثيرين واكفين بالباب وتعتمد محافظة واسط في توفير المشتقات النفطية على وسائل النقل البرية من مصافي النفط الموجودة في المحافظات الاخرى إذ تفتقر الى اي مصفى نفطي بالرغم من وجود حقلي الاحدب وبدرة فيها وهو ما يثير التساؤلات عن الكيفية التي ستوفر فيها المحافظة هذه المشتقات لقاطنيها في حال اعلنت اقليما كما يطالب مسؤولوها.

ازمة وقود في واسط

أمن

سياسة

أمن

هيئة توزيع المنتجات النفطية

منتجات النفط

محافظة واسط

النقل البري

الكوت

لي هي

واسط

عواد