كان يا مكان

قصتنا اليوم تعود للعام 1950 تتحدث عنامرأة من الأعراب المحيطين بأطراف مدينة كربلاء المقدسة كانت لديها ابنه صماء. فأخذت الأم تتناوب بالمجيء لضريح الإمام العباس (ع) لطلب الشفاء من الله تعالى إكراما للإمام العباس عليه السلام. اليكم التكملة

في كلّ حزن وضيق حكمة من الله

لا تيأسوا من روح الله فإنّ لطفه عاجل!

ترسو على نواصي الأمل سفينة اليقين

الله يتكفل برعايتك بحنان من لدنه
قصتنا اليوم يرويها الحاج السيد أحمد الحسيني شقيق السيد حسن الرادود قائلاً:
حدثتني جدتي رحمها الله قائلة : الله رزقني بسبع أولاد عندما يبلغ أحد أولادي ثلاث أو أربعة سنوات يمرض ويموت فقررت أن أقصد ابي الفضل (عليه السلام) وأخاطبه عن همّي..فماذا حصل بعدها؟

الأزمات تجعلنا نستشعر كرم الله ولطفه

قصتنا اليوم يرويها صادق الكربلائي نقلاً عن جعفر الجمالي وكيل وزير الصحة الأسبق قائلاً: في عام ۱۹5۸ أصيبت والدة صديقي بمرض السرطان في حنجرتها وقد عجز الأطباء عن شفائها، حتى وصلت حالتها إلى اليأس المطبق واستسلمت للموت المحقق...ما الذي غيّر الأحوال؟

مهما عزّ عليك طلبك فالله هو القادر على اتمامها

قصتنا اليوم عن بنت مسيحية مصابة بالسرطان أنهكها المرض وباتت بانتظار الموت! في يوم من الأيام مرّ موكب عزاء الإمام الحسين (عليه السلام) من أمام دار هذه أسرة الفتاة فماذا حصل بعدها؟

"كان يا ما كان" عبرة عن حكايا البشر ونبذة عن قصص انسانية