فهو لا يصيبنا فقط من ضغوط الحياة،
بل قد ينتقل إلينا من الآخرين كما تنتقل العدوى!
80% من الأشخاص يعانون من التوتر يوميًا، وفق الإحصاءات
لكن الأخطر، هو أن التوتر مُعدٍ!
تشير الدراسات إلى أنّ التوتر يمكن أن ينتقل
من شخص لآخر كما تنتقل الجراثيم!
ويزداد انتشاره مع ضغوط الأزمات الاقتصادية،
وتأثير
وسائل التواصل الاجتماعي التي تضخم كل ما هو سلبي!
كيف ينتقل التوتر؟
التوتر استجابة طبيعية لحماية الانسان
لكن عند استمراره، يصبح مدمّرًا:
يرفع الضغط، يضعف المناعة،
ويؤدي لأمراض مثل
الاكتئاب والقلق.
ينتقل التوتر من خلال تعابير الوجه،
وضعية الجسد، ونبرة الصوت!
الوقاية ممكنة
الحل يبدأ من:
• بناء علاقات صحية
• الحد من التعامل مع الأشخاص السلبيين
• التراجع حين الشعور بالإرهاق
• الابتعاد عن المقارنات والانشغال بالآخرين
• التركيز على الأنشطة المفضلة
• تجنب الانخراط في المشكلات غير الضرورية
التوتر قد يكون عدوى ولكن
من خلال وعيك، تواصلك الصحي، وحدودك النفسية،
يمكنك أن تحصّن نفسك منه...