لهذه الأسباب أكثروا من تناول جوزة الطيب

لجوزة الطيب عدة فوائد صحية ناهيك عن مذاقها الطيب في الطعام، وهي مناسبة لكل الأجسام وأنواع البشرة. فما هي فوائدها؟

- تنشيط الدماغ: كانت ثمرة جوزة الطيب تستخدم كثيراً خلال العصور القديمة كمنشط للدماغ، لأنها تملك قدرة على تحفيز الدماغ والقضاء على الإرهاق والإجهاد. الى جانب ذلك، فإنها تلعب دوراً مهماً في تحسين التركيز. ففي حال عانى الشخص من القلق والاكتئاب، عليه تناول ثمرة من جوزة الطيب.

- تخفيف الألم: جوزة الطيب كانت العنصر الرئيسي في الطب الصيني القديم، إذ أن الصينيين كانوا يستخدمونها في معالجة آلام المفاصل والتهاباتها الى جانب آلام القروح والعضلات بحيث تدلك مناطق الألم بجوزة الطيب.

- تعالج عسر الهضم: تساهم ثمرة جوزة الطيب على التخلص من مشاكل عسر الهضم والإمساك وانتفاخ البطن، كما أنها تخفف من آلام المعدة وتزيل الغازات من الامعاء.

- تعالج رائحة الفم الكريهة: تلعب جوزة الطيب دوراً مهماً في تخليص الشخص من رائحة الفم الكريهة، لأن لها خواص مضادة للبكتيريا. لذلك، فإنها تخلص الفم من الرائحة الكريهة، وتغني الشخص عن معجون الأسنان، كما أيضاً يمكن استخدامها في مشاكل اللثة.

- تخلص الكبد والكلى من السموم: تنظف ثمرة جوز الطيب الكلى من السموم كما الكبد أيضاً، وتعد مفيدة لمرضى الكبد وتذوب أيضاً حصى الكلى وكل ما يتأتى من الإجهاد والتدخين.

- صحة البشرة: تعالج ثمرة جوزة الطيب الكثير من مشاكل البشرة لتحصلي على بشرة أكثر صحة وإشراقاً، وخلطها مع العدس البرتقالي يساهم في التخلص من الرؤوس السوداء وخلطها مع العسل يخفف حب الشباب.

- تخلص من الأرق: يمكن تناول كوب من الحليب مع مسحوق جوزة الطيب ليلاً للإسترخاء والنوم.