ازمة مرتقبة تهدد الاقتصاد العراقي

في ظل الصراع السياسي الدائر حول نتائج الانتخابات والذي قد يعرقل تشكيل الحكومة المقبلة، حذر مراقبون من حدوث أزمة اقتصادية في البلاد، أبرزها تأخر اقرار الموازنة وتوقف العجلة الاقتصادية

ازمة مرتقبة تهدد الاقتصاد العراقي في حال استمر الصراع السياسي الذي سيتسبب بتأخر اعلان تشكيل الحكومة المقبلة ويعرقل اقرار الموازنة واستمرار عمل المشاريع المهمة في البلاد

ازمة مرتقبة تهدد الاقتصاد العراقي في حال استمر الصراع السياسي الذي ظهر بعد اعلان نتائج الانتخابات الاولية مباشرة والذي قد يتسبب في عرقلة بعض المشاريع وتأخير اقرارها كالموازنة العامة

السيناريوهات القديمة في تشكيل الحكومات المتعاقبة تتجدد في التشكيلة المقبلة والركود الاقتصادي قد يضرب الاسواق في حال تأخر اقرار موازنة ٢٠٢٢ بحسب مختصين

ويرى مراقبون للشأن الاقتصادي ان الارتفاع الحاصل في اسعار النفط سيقتصر على تغطية العجز ولا يمكن ان يكون بديلاً في انعاش الاقتصاد الذي قد يمرض اكثر كل ما تاخر تشكيل الحكومة المقبلة.