السجناء السياسيون يطالبون بالحصول على امتيازات يأخذها زملاء لهم من مؤسسة السجناء

المزقوا صورة القائد الضرورة صاروا سجناء سياسيين واحنا شلنه اسلاح كلشي ماكو هكذا تبدو حال بعض الذين سجنوا لأسباب سياسية خلال فترة حكم صدام حسين، فهؤلاء بدأوا بالظهور بعد فترة غياب للمطالبة بامتيازات...

المزقوا صورة القائد الضرورة صاروا سجناء سياسيين واحنا شلنه اسلاح كلشي ماكو هكذا تبدو حال بعض الذين سجنوا لأسباب سياسية خلال فترة حكم صدام حسين، فهؤلاء بدأوا بالظهور بعد فترة غياب للمطالبة بامتيازات يأخذها زملاء لهم من مؤسسة السجناء، ومع ان بعضهم ينتمي للاحزاب التي تقود المؤسسة الا انهم اتهموها بالفساد والمحسوبية في تعين الشخصيات المسؤولة عن ادارتها. سجين سياسي المحاصصة بين ائتلاف دولة القانون والوطني والمستقل كلشي ما يكدر ايسوي. سجين اخر هناك فساد بالملايين واليجي الهم من الباب يطردوه. سجين اخر نطالب بتغير مجلس المؤسسة وانتخاب جديد وفق القانون سجين سياسي نريد تطبيق قانون رقم 4 لعام 2006 الذي ينص على ان يكون حصريا رئيس المؤسسة من السجناء السياسيين. ويقر رئيس مؤسسة السجناء وكالة بوجود ضغوط سياسية على عمل المؤسسة وحدوث مشاكل تتمثل باثبات عملية الاعتقال الا انه يؤكد في الوقت نفسه انها تمر باحسن حالتها منذ سنوات، داعيا منتقدي المؤسسة الى تقديم ادله على قضايا الفساد رغم اقراراه بان اغلب السجناء السياسيين من ائتلاف دولة القانون. رئيس المؤسسة وكالة جاسم محمد جعفر لم تكن هناك جهة مسيطرة على عمل المؤسسة القاضي مستقل صح يوجد ضغوط من قبل مجلس النواب وشخصيات سياسية يجي الى رئيس المؤسسة بخصوص بعض المعاملات والقرار للقاضي، اثبات المعتقل صراحة صعب وانا شخصيا ما احبذ ان ياتي الامر كمشهد العرسان على باب المحكمة نفس الاثنين يشهدون عليهم بدون ذكر الوثائق، نعاني من مشكلة امتيازات كبيرة للسجناء وبالتالي، المؤسسة الان في اقوى نشاطها حيث تمكنت من صرف 300 مليار دينار على السجناء السياسيين، اذا كان السجناء اكثر من ائتلاف دولة القانون فهذا مو ذنبنا اتحدى ان يحددو بالاسم شخص واحد. وتنفي المؤسسة عرقلة حصول اي سجين سياسي على حقوقه لاسباب سياسية الا انها تشير الى حصول بعض حالات التزوير في معاملات السجناء، في وقت تؤكد فيه وجود تمثيل لجميع الاحزاب والجهات المستقلة في ادارتها. عضو مجلس الرعاية في مؤسسة السجناء امير حسان الجابري لياتي سجين سياسي تم المصادقة عليه كليا وفق الاصول امام اللجنة الخاصة واعلن عن تسميته سجين ويقول انه لم يحصل على حقوقه لسبب انتمائي للحزب الفلاني، عدد الطلابات 500 الف ظهر بها تزوير وذهبت للتدقيق وبعضها تم احالته الى القضاء،هناك حزب الدعوة المجلس والشيوعي والحزب الكرديين اضافة الى بعض الاخوة المستقلين ونسبتهم اكثر من 45% من مجلس الرعاية. وقد تكون المطالبات المستمرة للسجناء السياسيين وذوي الشهداء خلال فترة حكم نظام صدام بالمزيد من الامتيازات على حساب باقي افراد الشعب الذي لاينتمون لهذه الشرائح وعدم خلق توازن بين الطرفين قد يخلق مشاكل اقتصادية واجتماعية خلال الفترة المقبلة.

السجناء السياسيون يطالبون بالحصول على امتيازات يأخذها زملاء لهم من مؤسسة السجناء

أمن

سياسة

أمن

السياسيون

يطالبون

بالحصول

امتيازات

يأخذها

زملاء

مؤسسة

السجناء

جاسم محمد جعفر

مؤسسة السجناء

اللجنة الخاصة

مجلس الرعاية

مجلس المؤسسة

الحزب الكردي

مجلس النواب

عمل المؤسسة