شهدت مدن العراق صدامات عشائرية لاتخلو من استخدام الاسلحة بانواعها المختلفة وعلى اسباب واهية ولاتنتهي تلك الاشتباكات التي تحدث الا بضحايا بين مصاب وقتيل، وتستمر غالبا لايام تحرق فيها المنازل وتهجر بعض العوائل،،، شيوخ ووجهاء مدينة الصدر تحدثوا لنا واكدوا بان كل ذلك نتيجة لظهور بعض الدخلاء على العشائر الاصيلة مرحبين في الوقت نفسه بقانون القضاء الذي جرم مايسمى بالدكة العشائرية.

وزارة الداخلية ومن جانبها شددت على ضرورة التكاتف مابين العشائر الاصيلة وقوى الامن حتى لا يتسنى للمتصيدين بالماء العكر خلق مشكلة سلبية تحسب على العشائر العراقية.