بالفيديو: بعد الكساد.."الكاهي والقيمر" تعيد الحركة الى السوق!

قد لايبدو العيد عيدًا في واسط دون ان يحل الكاهي والقيمر على مائدة الافطار الصباحية .تقليد وجده الابناء عند ابائهم واعتاده الواسطيون منذ عقود طويلة.

وأكد أحد الاهالي "أن الكاهي والقمير عادة قديمة تعلمناها من أبائنا ، ففي كل صباح من العيد، نشتري الكاهي والقيمر ".

وفيما تتحدث بائعة القيمر ام عدنان بفرح كبير بعد بيعها لكل مالديها من القيمر بسرعة كبيرة ، وبعد فترة كساد قاربت الشهر يؤكد اصحاب الافران انهم يعملون في ايام العيد ليلا ونهارا بسبب تزايد الطلب على الكاهي وحاجة المواطنين الى الصمون وبقية المعجنات.

وقالت بائعة القيمر ام عدنان : "شهر رمضان خير علينا والكل يأتي لشراء الكاهي والقيمر".

ومع تعدد افران المعجنات وانتشارها في واسط وكثرة بائعات القيمر، قد تبدو محظوظا في حالة حصولك على هاتين المادتين في ايام العيد.

يمكنكم مشاهدة التقرير على الفيديو أعلاه