وأضاف، أنها "ظاهرة خطيرة تؤدي للتمييز الديني والخلافات الاجتماعية وعدم الاستقرار"، مشيرا الى انه "تم طرح فكرة الاجتماعات وخلق آلية للحوار مع الاتحاد الأوروبي".
وشدد على "احترام القوانين والدساتير في الدول الأخرى، فضلا عن احترام حرية التعبير، إلا أن حرية التعبير ليست بحرق الكتاب"، لافتا الى "الأولوية الاساسية بخلق الحوار من الجانبين الرسمي الحكومي والمجتمعي والعمل ضمن الأمم المتحدة والجمعية العامة".
وتابع، "طرحنا فكرة الدعم لمكتب منظمة التعاون الإسلامي في بغداد وادارته وتحويله لمكتب اقليمي"، مؤكدا "اهمية استمرار الاجتماعات لأخذ المبادرات ووضع حلول لكثير من المشاكل".