قصة ُ زينب اوشكرية عبد الكريم

كما كان لها اسمان هما زينب وشكرية عبد الكريم فقد عاشت حياتها بين معتركين لايشبه احدها الاخر هما الفن والسياسة بعد ان هجرت التدريس مهنتها الاصلية الى ادوار وجدت فيه ا اشباعاً لتمردها وقوتها بحسب...

كما كان لها اسمان هما زينب وشكرية عبد الكريم فقد عاشت حياتها بين معتركين لايشبه احدها الاخر هما الفن والسياسة بعد ان هجرت التدريس مهنتها الاصلية الى ادوار وجدت فيه ا اشباعاً لتمردها وقوتها بحسب فنانين فاضل خليل / فنان : (ماقدمته على المسرح ادوار مهمة منها سليمة الخبازة بالنخلة والجيران ومثلت بالسينما بفلم سعيد افندي وفهيمة ومثلت الخرابة وايضا القران ..امتهنت الفن او دخلت معترك الفن بقامة عالية ولم تخجل من ذلك على الاطلاق) عزيز خيون / فنان مسرحي: (انتمت الى صفوف الحزب الشيوعي العراقي واستطاعت ان تناغم بين هذين الالتزامين بين عملها كمناظلة وعملها كفنانة ) تجربة زينب حفزت اكاديمين للحديث عن ضرورة دعم طلبة الفنون الجميلة لاسيما الفنانات الناشئات منهم اللاتي خالف بعضهن واخترن التدريس على التمثيل د.عقيل مهدي / عميد كلية الفنون الجميلة : (احنا مايتعلق بالجانب التربوي والقيمي وننطي ثقة لطلابنا وطالباتنا لكن تبقى المؤسسة الاخرى هي المؤسسة الاسرية العائلة المجتمع لو كان هناك خطة وتعزيز ونوع من الاستثمار لطلابنا وطالباتنا في ورش رسمية في مؤسسات رسمية ومشرفة ونربط بقية متكاملة تقافياً اتصور الشد رح يكون اكثر والاندفاع اكبر) الحديث عن جيلين مختلفين كان فرصة ايضا لبعض النقاد والمهتمين بواقع الفن لأبداء ملاحظاتهم فيه عفيفة ثابت /ناقدة : (هسة الفن الموجود ما اعتبره فن وانما تهريج للاسف ماكو توجيه صار الفن تجارة اكثر الممثلين يبحثون عن اي عمل اي سيناريو حتى يستفادون مادياًَ) ويحكي فنانون عن ان دخول زينب او فخرية عبد الكريم الى الفن كان بداية لآنطلاق فنانات اخريات في هذا الوسط بعد ان كن يخجلن من الدخول فيه لكن عرابتهن سرعان ماهاجرت العراق لأسباب سياسية عام 1979 متنقلة بين عدد من الدول حتى توفيت عام 1998 في السويد عن عمر ناهز 67 عاماً

قصة ُ زينب اوشكرية عبد الكريم

أمن

سياسة

أمن

اوشكرية

الكريم

أبراج

على السومرية